رضوى عاشور، 2010
تحذير: هذا المقال يحتوي على معلومات عن القصة ونهايتها
اليوم سنقف أمام البحر من جديد. لكننا لن نشقّ مياه الأطلنطيّ متخفين على متن تايتانيك. لن نبحر شمالًا بحثًا عن وحش فرانكنشتاين. لن نقف مع أسرة طرزان المذعورة على ساحلٍ الأدغال الإفريقية الموحش لنتأمل السفينة المبتعدة. نعم، اليوم سنقف أمام البحر من جديد. ولكنّ شاطئ الأبيض المتوسط سيكون حدّنا.
متابعة القراءة الطَّنطورِيَّة